لمجد الله الأعظم

مخططات الكنيســــــــــة  والقاعـــــــــــــــة

"هذا  الشعب كن له محترما وأحببه، فمنه سوف يخرج الكهنة والأساقفة والبطاركة وبناة الكنائس..." (البطريرك منصور براكو- القرن التاسع عشر).

فـي بنـاء الكنائـس...

المجمــع الفاتيكانــي الثانــي

الليترجيّا المقدسة (دستور عقائدي)، الفصل الخامس، الفن المقدس وأدوات العبادة، بند 122 

"تعد الفنون الجميلة بحق من أنبل نشاطات العقل الإنساني، ولاسيما الفن الديني وفي قمته الفن الكنسي المقدس. إنها تهدف بطبيعتها إلى نوع من التعبير، في الإعمال البشرية، عن الجمال الإلهي اللامحدود، وقد انقطعت إلى حمد الله وتمجيده بقدر ما انحصر همها في أن تؤدي بإعمالها إلى توجيه نفوس البشر إلى الله على أوسع وجهه.

       والأمر الثابت أن الأم الكنيسة الجليلة كانت دائما صديقة للفنون الجميلة، ولم تتهاون قط في طلب خدمتها النبيلة، خصوصا من أجل أن تكون الأشياء المتعلقة بالعبادة المقدسة على جانب كبير من اللياقة والتناسق والجمال بحيث تشير وترمز إلى الأمور العلوية، والكنيسة لم تتخلف قط عن تنشئة أرباب الفن. وقد زادت على ذلك أنها كانت أبدا أشبه بالحكم في أمور الفنون الجميلة تميز في إعمال الفنانين ما يتفق والإيمان والتقوى والمبادئ الدينية التقليدية، وما هو جدير بالاستعمال الكنسي المقدس.

       وقد حرصت الكنيسة حرصا شديدا على أن تعمل الأدوات المقدسة بلياقتها وجمالها على الإسهام في رونق العبادة، وهي لا ترفض التغييرات التي ادخلها تطور التقنية، على مر الأيام، سواء كان ذلك في المادة أو في الصورة أو في الزخرفة".

 

الموقع العام

مسطح القاعة

مسطح الكنيسة

الواجهة الجنوبية

الواجهة الشمالية

الواجهة الغربية

الواجهة الشرقية

مقطع طولي

مسطح فرش الكنيسة

              

تفاصيل معمارية في الشبابيك، الأبواب، الأقواس والأدراج

المتبـرعون

سير العمل

أسئلة متكررة حول مشروع بناء الكنيسة

الصفحة العربية الرئيسية

الصفحة الأولى

اتصل بنا

 " أَمْراً وَاحِداً طَلَبْتُ مِنَ الرَّبِّ وَإِيَّاهُ فَقَطْ أَلْتَمِسُ: أَنْ أُقِيمَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، لأُشَاهِدَ جَمَالَ الرَّبِّ وَأَتَأَمَّلَ فِي هَيْكَلِه"ِ.(مز.27)